(٢) الاحتجاج: ص ٢٨٧. (٣) ودعاؤه له بأن يصلحه الله اعتراف منه باحتمال أن يكون منه عكس ذلك وهو ينافي العصمة التي يدعونها لأبي عبد الله وآبائه. (٤) الكافي: ٢/ ٢٠. (٥) مؤلف أصل الكتاب عبد العزيز الدهلوي. (٦) أخرج الطوسي عن محمد بن أحمد بن أبي بصير قال: «كنا عند الرضا - عليه السلام - والمجلس غاص بأهله، فتذاكروا يوم الغدير فأنكره بعض الناس فقال الرضا: ... يا ابن بصير أين ما كنت فاحضر يوم الغدير عند أمير المؤمنين - عليه السلام - فإن الله يغفر لكل مؤمن ومؤمنة ومسلم ومسلمة ذنوب ستين سنة ويعتق من النار ضعف ما أعتق في شهر رمضان وليلة القدر وليلة الفطر ... ». تهذيب الأحكام: ٦/ ٢٤؛ ابن طاوس، الإقبال: ص ٤٦٨؛ العاملي، وسائل الشيعة: ١٤/ ٣٨٨. وينظر: الأميني، الغدير: ١/ ٢٨٢. (٧) وهو من إحداث البويهيين، قال المقريزي: «عيد الغدير لم يكن عيدا مشروعا ولا عمله أحد من سلف الأمة المقتدى بهم، وأوّل ما عرف في الإسلام بالعراق أيام معز الدولة علي بن بويه، فإنه أحدثه سنة ٣٥٢هـ فاتخذه الشيعة من حينئذ عيدا». الخطط المقريزية: ٢/ ٢٢٢؛ وانظر البداية والنهاية:١١/ ٢٤٣. (٨) تسمية العامة من الإمامية كما في بحار الأنوار: ٩٥/ ١٩٨. (٩) أبو لؤلؤة فيروز غلام المغيرة بن شعبة. ينظر تاريخ الطبري: ٢/ ٥٥٩.