(٢) ذكر الأصبهاني أن القائل هو الوليد بن عقبة (٣) لأن عثمان كانت جدته لأمه البيضاء بنت عبد المطلب بن هاشم، أم حكيم. طبقات ابن سعد: ٣/ ٤٥. (٤) في الأصل ساعبه (٥) هي أروى بنت كريز بن ربيعة، والدة عثمان بن عفان، أسلمت وهاجرت بعد ابنتها أم كلثوم وبايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم تزل بالمدينة حتى ماتت في خلافة عثمان. الإصابة: ٧/ ٤٨٢. (٦) روى ابن عساكر عن سالم بن أبي الجعد قال: «كنا مع ابن الحنفية في الشعب فسمع رجلا ينتقص عثمان وعنده ابن عباس، فقال: يا أبا عباس هل سمعت أو سمعت أمير المؤمنين عشية سمع الضجة من قبل المربد فبعث؟ فقال: نعم عشية بعث فلان بن فلان، فقال: اذهب فانظر ما هذا الصوت، فجاء فقال هذه عائشة تلعن قتلة عثمان والناس يؤمنون، فقال علي: وأنا ألعن قتلة عثمان في السهل والجبل اللهم العن قتلة عثمان اللهم العن قتلة عثمان في السهل والجبل، ثم أقبل ابن الحنفية عليه وعلينا فقال: أما وفي ابن عباس شاهدا عدل؟ قال: قلنا بلى قال قد كان هذا». تاريخ دمشق: ٣٩/ ٤٥٩. (٧) من حروب الجاهلية بين بكر وتغلب، يقال استمرت أربعين عاما. الكامل في التاريخ: ١/ ٤١٠. (٨) من الليالي شديدة البرودة من صفين. ينظر: تاريخ الطبري: ٣/ ٩٤. (٩) ينظر العواصم من القواصم لابن العربي