(٢) كالواحدي في الوجيز ٢/ ٧١٠ والنسفي في تفسيره ٣/ ٧٤ والبيضاوي وشيخ زاده في حاشيته على تفسير البيضاوي ٦/ ٤ وأبي السعود في تفسيره ٦/ ٥٤ والثعالبي في تفسيره ٣/ ٤٨، والألوسي في روح المعاني ١٧/ ٧ (٣) ينظر: زاد المسير ٥/ ٣٣٩. (٤) ينظر: تفسير البغوي ٣/ ١٥١ والمحرر الوجيز ٤/ ٧٣ وتفسير القرطبي ١١/ ٢٣٧ والبحر المحيط ٦/ ٢٧٥ ونسبه ابن الجوزي في زاد المسير ٥/ ٣٣٩ والسمعاني في تفسيره ٣/ ٣٦٧ إلى النقاش. (٥) ذكر الفقيه الدامغاني في كتابه (إصلاح الوجوه والنظائر في القرآن الكريم ص: ١٨٠ - ١٨٣ ثمانية عشر وجهاً للذكر، ومنها محمد -صلى الله عليه وسلم-. (٦) ينظر في أن المعنى عند من قال أن المراد هو النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- (استمعوا له): المحرر الوجيز ٤/ ٧٣.