(٢) زاد المسير ٨/ ٤٣٩. (٣) ينظر: التحرير والتنوير ٢٩/ ٣٦٩. (٤) تفسير الطبري ٢٩/ ٢٦٣ وينظر: معاني القرآن وإعرابه للزجاج ٥/ ٢٦١، وتفسير السمرقندي ٣/ ٥٠٦ والمحرر الوجيز ٥/ ٤١٣، وتفسير السمعاني ٦/ ١٢٠، وينظر في الثاني تفسير الرازي ٣٠/ ٢٢٢ وتفسير البغوي ٤/ ٥٢٧ وزاد المسير ٨/ ٤٣٩، وروح المعاني ٢٩/ ١٦١. (٥) رواه ابن جرير في تفسيره عن مجاهد ٢٩/ ٢٦٣. (٦) رواه ابن جرير في تفسيره عن مجاهد وسفيان ٢٩/ ٢٦٣. (٧) ينظر: تفسير الرازي ٣٠/ ٢٢٢ وتفسير البغوي ٤/ ٥٢٧ وروح المعاني ٢٩/ ١٦١. (٨) ينظر: البحر المحيط ٢/ ٣٩١ وروح المعاني ٢٩/ ١٦١. (٩) ينظر: تفسير السعدي ص ٩٠٢ بتصرف. وقد ألف ابن القيم في وصف الجنة كتاباً سماه حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح، وقد بيَّن فيه هذه الآية الكريمة التي نحن بصددها {وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا} ينظر ص: ٣٨٨، وما بعدها. أسأل الله أن يسكننا وإياه الفردوس الأعلى من الجنة.