١ ص٢٩٦، ٢٧٠ج٢ من الشفاء. ٢ أي: من القردة والخنازير والدواب والدود التي كفر القاضي عياض من يزعم النبوة لشيء منها. وافتراء أن الإله عين كل شيء من هذه وغيرها، هو دين ابن عربي وأحلاس زندقته. لإيمانه بوحدة الوجود. ٣ كذا بالأصل. وبصلب الشفاء أيضا، ولكن على هامش الشفاء ط الآستانة تصويب هو "أو نص حديث مجمع على نقله مقطوع به، مجمع على حمله على ظاهره" وهو هكذا في الشفاء. ط المطبعة الأزهرية بشرح القارئ. وهذا هو الصواب. بدليل ما كفر به الخوارج، وهو إبطالهم للرجم، والرجم إنما نصت عليه السنة لا القرآن فتكون العلة في تكفير القاضي لهم هي مخالفتهم لنص حديث. ٤ في الأصل: وما. والتصويب من الشفاء. ٥ ص٥١٠ ج٤ ط المطبعة الأزهرية بشرح القاري. ٦ هذا دين ابن عربي لإيمانه بوحدة الأديان. ٧ سيأتي النص بلفظه.