(٢) قال ابن القيم -رحمه الله- في "الزاد"(١/ ٥٢٢ - ٥٢٣) و"الروح"(ص: ١٢): هذا حديث لا يصح. وقال في "حاشيته على سنن أبي داود" تحت حديث (٤٧٨١)(باب في تغيير الأسماء): ولكن هذا الحديث -أي حديث التلقين- متفق على ضعفه فلا تقوم به حجة فضلاً عن أن يُعارض به ما هو أصح منه.
(٣) قال العز بن عبد السلام -رحمه الله- في "فتاواه"(ص: ٩٦): لم يصح في التلقين شيء وهو بدعة.
(٤) أشار القرطبي في "التذكرة"(ص: ١٠٧) إلى تضعيفه.
(٥) قال ابن الصلاح: ليس إسناده بالقائم. "الضعيفة"(٢/ ٦٥).
(٦) وقال الحافظ العراقي: منكر. "الإحياء وبذيله المغني "(٥/ ١٧٥).
(٧) قال الحافظ ابن حجر في "أمالي الأذكار" بعد تخريجه فيما ذكره ابن علان في "الفتوحات الربانية"(٤/ ١٩٦): حديث غريب وسند الحديث من الطريقين ضعيف جداً. "زاد المعاد"(١/ ٥٢٣) حاشية.
(٨) قال الهيثمي -رحمه الله- في "مجمع الزوائد"(٣/ ٤٥): رواه الطبراني في الكبير وفي إسناده جماعة لم أعرفهم.