(٩) قال النووي -رحمه الله- في "المجموع"(٥/ ٣٠٤): إسناده ضعيف. وقال في "فتاواه"(ص: ٥٤): ضعيف.
(١٠) قال السيوطي-رحمه الله- في "الدرر المنتثرة"(٤٦٩): سنده ضعيف.
(١١) قال السخاوي -رحمه الله- في "المقاصد الحسنة"(٣٤٦): ضعيف.
(١٢) قال ابن الديبع -رحمه الله- في "التمييز"(ص: ٦١): ضعَّفه ابن الصلاح ثم النووي وابن القيم والعراقي وابن حجر في بعض تصانيفه.
(١٣) قال العجلوني-رحمه الله- في "كشف الخفاء"(١٠١٦): إسناده ضعيف.
(١٤) قال المقبلي-رحمه الله- في "المنار"(١/ ٢٧٧): لا يشك الحديثي بل العاقل أن ألفاظ ذلك الحديث تدل على وضعه.
(١٥) قال الصنعاني-رحمه الله- في "سبل السلام": قال في "المنار": إن حديث التلقين لا يشك أهل المعرفة بالحديث في وضعه. ثم قال: ويتحصل من كلام أئمة التحقيق أنه حديث ضعيف والعمل به بدعة ولا يغتر بكثرة من يفعله.