للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(١٠) وضعَّفها المناوي في "فيض القدير" (٤/ ٦٨٨).

(١١) قال أحمد شاكر معلقاً على هذا الخبر في "تفسير الطبري" (١٤/ ٣٧٣): وهو ضعيف كل الضعف، وليس له شاهد من غيره، وفي بعض رواته ضعف شديد.

(١٢) ضعَّفها الألباني في "ضعيف الجامع" (٤١١٢).

(١٣) وشيخنا الوادعي في "المقترح" (ص: ١٠) و"أسباب النزول" (ص: ١١ - ١٢).

(١٤) وشيخنا ابن عثيمين في "شرح أصول في التفسير" (ص: ٣٨).

(١٥) ويوسف العتيق في "قصص لا تثبت" (١/ ٤٣ - ٤٩).

(١٦) ومشهور في "أخطاء المصلين" (ص: ٢٨٧ - ٢٨٨).

(١٧) وعداب الحمش في كتابه "ثعلبة بن حاطب الصحابي المفترى عليه".

(١٨) وسليم الهلالي في رسالته "الشهاب الثاقب في الذب عن ثعلبة بن حاطب".

والخلاصة: أن هذه القصة ضعَّفها جمهور المحدثين والمحققين من العلماء

بخلاف جمهور المفسرين، فقد ذكروها في تفسير سورة التوبة عند قول الله تعالى {وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ}.

<<  <  ج: ص:  >  >>