٣/ ٣٦٧: ((وإن اشتبه أمر الميت اعتبر بظهور أمارات الموت: من استرخاء رجليه، وانفصال كفيه، وميل أنفه، وامتداد جلدة وجهه، وانخساف صدغيه، وإن مات فجأة: كالمصعوق، أو خائفاً من حرب أو سبع، أو تردَّى من جبل، انتظر به هذه العلامات)). وكذلك قال في الشرح الكبير على المقنع، ٦/ ٢٣، وقال المرداوي في الإنصاف: ((وإن كان موته فجأة: كالموت بالصعقة، والهدم، والغرق، ونحو ذلك، فينتظر به حتى يعلم موته)) الإنصاف مع الشرح الكبير، ٦/ ٢٢. (٢) مسلم، برقم ٩٢٠، وتقدم تخريجه في آداب زيارة المريض. (٣) المغني لابن قدامة، ٣/ ٣٦٧. (٤) انظر: المغني لابن قدامة، ٣/ ٣٦٤ - ٣٦٧، والشرح الكبير مع المقنع والإنصاف، ٦/ ٢٢ - ٢٣، والروض المربع مع حاشية ابن القاسم، ٣/ ٢٤.