إيمانه تستولى على قلبه وعقله، وهذه ميزة ليست لدين سواه، ولهذا نجد أن المسلم الملتهب إيمانا بدينه، يبشر به أينما ذهب وحيثما حل، وينقل عدوى الإيمان لكل من يتصل به» .
«لقد قمت بدراسة القرآن الكريم، وذلك دون أى فكر مسبق وبموضوعية تامة، باحثا عن درجة اتفاق نص القرآن ومعطيات العلم الحديث ... فأدركت أنه لا يحتوى على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم الحديث ... » .
العالم الفرنسى موريس بوكاى
«للمسلم أن يعتز بقرآنه، فهو كالماء فيه حياة لكل من نهل منه»
إبراهيم خليل أحمد (قس مبشر يحمل شهادات عالية فى علم اللاهوت)
«إن القرآن ليس معجزة بمحتواه وتعليمه فقط إنما أيضا تحفة أدبية رائعة تسمو على جميع ما أقرته الإنسانية وبجلته» .
بلاشير (مدرس اللغات الشرقية بباريس)
«لقد أثارت الجوانب العلمية التى يختص بها القرآن دهشتى العميقة، فلم أكن أعتقد قط بإمكان اكتشاف عدد كبير إلى هذا الحد من الدعاوى الخاصة بموضوعات شديدة التنوع ومطابقته تماما للمعارف العلمية الحديثة» .
الدكتور موريس بوكاى والعالم الفرنسى المعروف
«٧ ن الأسلوب القرآنى مختلف عن غيره، ثم إنه لا يقبل المقارنة بأسلوب آخر، ولا يمكن أن يقلد، وهذا فى أساسه، هو إعجاز القرآن» .
فيليب حتى (أستاذ تاريخ العرب فى الجامعة الأمريكية)
«إن العقل يحار كيف يتأتى أن تصدر تلك الآيات عن رجل أمى وقد اعترف الشرق قاطبة بأنها آيات يعجز بنو الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظا ومعنى» .
الكونت هنرى كاسترى (مقدم فى الجيش الفرنسى)