«القرآن يحار كيف يتأتى أن تصدر تلك الآيات عن رجل أمى وقد اعترف الشرق قاطبة بأنها آيات يعجز بنو الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظا ومعنى» .
ولديورانت المؤلف الأمريكى المشهور (مؤلف كتاب قصة الحضارة)
«لقد عرفت الآن، بصورة لا تقبل الجدل، أن الكتاب الذى كنت ممسكا به فى يدى كان كتابا موحى به من الله، فبالرغم من أنه وضع بين يدى الإنسان منذ أكثر من ثلاثة عشر قرنا فإنه توقع بوضوح شيئا لم يكن بالإمكان أن يصبح حقيقة إلا فى عصرنا هذا المعقد» .
ليوبولد فايس (مفكر وصحفى نمساوى)
«إن أثر القرآن فى كل هذا التقدم الحضارى الإسلامى لا ينكر، فالقرآن هو الذى دفع العرب إلى فتح العالم، ومكنهم من إنشاء إمبراطورية فاقت إمبراطورية الإسكندر الأكبر، والإمبراطورية الرومانية سعة وقوة وعمرانا وحضارة» .
اللادى إيفلين كوبولد (نبيلة إنجليزية)
« ... لن أستطيع مهما حاولت، أن أصف الأثر الذى تركه القرآن فى قلبى، فلم أكد أنتهى من السورة الثالثة حتى وجدتنى ساجدة لخالق هذا الكون..» .
عائشة برجت هونى (انجليزية مسيحية)
«إن محمدا كان الرجل الوحيد فى التاريخ الذى نجح بشكل أسمى فى كلا المستويين الدينى والدنيوى ... إن هذا الاتحاد الفريد الذى لا نظير له يخوله أن يعتبر أعظم شخصية ذات تأثير فى تاريخ البشرية» .
العالم الأمريكى مايكل هارث
«سبق أن كتب كل شيء عن نبى الإسلام فأنوار التاريخ تسطع على حياته التى نعرفها فى أدق تفاصيلها، والصورة التى خلفها محمد- صلّى الله عليه وسلم-، عن نفسه تبدو، حتى وإن عمد إلى تشويهها، علمية فى الحدود التى تكشف فيها وهى