تندمج فى ظاهرة الإسلام عن مظهر من مظاهر المفهوم الدينى وتتيح إدراك عظمته الحقيقية ... » .
مارسيل بوازار (مفكر وقانونى فرنسى معاصر)
« ... إذا كانت كل نفس بشرية تنطوى على عبرة وإذا كان كل موجود يشتمل على عظة فما أعظم ما تثيره فينا من الأثر الخاص العميق المحرك الخصيب حياة رجل يؤمن برسالته فريق كبير من بنى الإنسان» .
المستشرق الفرنسى أميل درمنغم
« ... كان محمد- صلّى الله عليه وسلم- أنموذجا للحياة الإنسانية بسيرته وصدق إيمانه ورسوخ عقيدته القويمة، بل مثالا كاملا للأمانة والاستقامة وإن تضحياته فى سبيل بث رسالته الإلهية خير دليل على سمو ذاته ونبل مقصده وعظمة شخصيته وقدسية نبوته» .
المهندس العراقى أحمد سوسة (يهودى)
«هل رأيتم قط ... أن رجلا كاذبا يستطيع أن يوجد دينا عجبا ... إنه لا يقدر أن يا بنى بيتا من الطوب!، وليس جديرا أن يبقى على دعائمه اثنا عشر قرنا يسكنه مائتا مليون من الأنفس، ولكان جديرا أن تنهار أركانه فينهدم فكأنه لم يكن ... » .
الكاتب الإنجليزى المعروف توماس كارلايل
«إن طبيعة محمد- صلّى الله عليه وسلم- الدينية تدهش كل باحث مدقق نزيه المقصد بما يتجلى فيها من شدة الإخلاص، فقد كان محمد مصلحا دينيا ذا عقيدة راسخة..» .
مونته (أستاذ اللغات الشرقية فى جامعة جنيف)
«لقد منح (العرب) العالم ثقافة جديدة، وأقاموا عقيدة لا تزال إلى اليوم من أعظم القوى الحيوية فى العالم أما الرجل الذى أشعل ذلك القبس العربى فهو محمد- صلّى الله عليه وسلم-.