والأعفر: الأبيض. قال أبو عبيد: «أي جعل الله ما أصابه لازما له، ومنه قول الفرزدق (ديوانه ١/٢٠٥) : أقول له لمّا أتاني نعيّه ... به لا بظبي بالصّريمة أعفرا [٤٩٥]- أمثال أبي عبيد ١١٥، جمهرة الأمثال ١/٢١٣ وفيه: «.. الظبّي» ، مجمع الأمثال ١/٩٣، المستقصى ٢/١٦، نكتة الأمثال ٦١، العقد الفريد ٣/٩٦، ثمار القلوب ٤٠٩، اللسان (نعم) ، المخصص ١٢/٣١٦. [٤٩٦]- مجمع الأمثال ١/٩٢، العقد الفريد ٣/١١٢. [٤٩٧]- مجمع الأمثال ١/٩٣، المستقصى ٢/١٧، اللسان (مخخ) . [٤٩٨]- أمثال أبي عبيد ١٧٦، جمهرة الأمثال ١/٢١٦، مجمع الأمثال ١/٩٢، المستقصى ٢/١٧، اللسان (لحا) . [٤٩٩]- مجمع الأمثال ١/٩٣، المستقصى ٢/١٧. قال الزمخشري: «يقرن بعيران فيجيء بعير ليس بمقرون فيعبث بهما فيقرن معهما؛ يضرب لجالب الحين على نفسه، قال ابن مقبل: إنّا مشائيم إن أرّشت جاهلنا ... يوم الطعان وتلقانا ميامينا فلا تكوننّ كالنّازي ببطنته ... بين القرينين حتّى ظلّ مقرونا [٥٠٠]- أمثال أبي عبيد ٣٥٤، جمهرة الأمثال ١/٢٢١، مجمع الأمثال ١/٩٣، المستقصى ٢/١٧، نكتة الأمثال ٢٢٢. الضرائر: واحدها ضرّة،: وهي امرأة الزّوج بالنسبة للمرأة.