للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[وفصل منه]

[١٢٣٩]- مقتل الرّجل بين لحييه. ويروى «بين فكّيه» يريد اللّسان.

[١٢٤٠]- موت لا يجرّ إلى عار، خير من عيش في رماق. أي مت كريما ولا تعش فيما يمسك الرّمق فقط.

[١٢٤١]- مأربة لا «١» حفاوة. إنّما يكرمك لأرب له فيك لا محبّة لك.

[١٢٤٢]- مطل الغنيّ ظلم. أي إنّما يمطل المعدم.

[١٢٤٣]- مطل كنعاس الكلب. أي متواتر.


[١٢٣٩]- أمثال أبي عبيد ٤١، الفاخر ٢٦٣، جمهرة الأمثال ١/٤٩٣ و ٢/١٩٠، الوسيط ١٦٢، فصل المقال ٢٣، مجمع الأمثال ١/٣٦٩ و ٢/٢٦٥، المستقصى ٢/٣٤٦، نكتة الأمثال ٦، العقد الفريد ٣/٨١، اللسان (فكك) . وفيها: «بين فكّيه» .
[١٢٤٠]- مجمع الأمثال ٢/٣١٣.
[١٢٤١]- جمهرة الأمثال ٢/٢٣٠، مجمع الأمثال ٢/٣١٣، المستقصى ٢/٣٠٩، زهر الأكم ١/٧٦، اللسان (أرب، حفا) ، المخصص ١٢/٢٢٢.
يضرب لمن لا يزورك إلا عند الحاجة.
[١٢٤٢]- أمثال أبي عبيد ٣٦٥، المستقصى ٢/٣٤٥، نكتة الأمثال ١٦٦، تمثال الأمثال ٥٦٠. وهو حديث شريف أخرجه البخاري في كتاب الاستقراض، باب «مطل الغني ظلم» ، صحيح البخاري ٢/٧٩٩ حديث رقم ٢١٦٦.
[١٢٤٣]- أمثال أبي عبيد ٢٦٥ وفيه: «مطله مطلا..» ، مجمع الأمثال ٢/٣٠٢ وفيه: «مطله مطل نعاس الكلب» ، المستقصى ٢/٣٤٥، نكتة الأمثال ١٦٦ وفيه: «مطلا كنعاس..» ، اللسان (نعس) .
وذلك أن نعاس الكلب دائم متّصل.