للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[فصل منه]

[٥٢٢]- تركته على مثل مقلع الصّمغة. أي لم أبق له شيئا.

[٥٢٣]- تركته على مثل ليلة الصّدر. أي خاليا مثل نفر النّاس من حجّهم.

[٥٢٤]- ترك الخداع من أجرى من مئة. قاله قيس بن زهير لحذيفة بن بدر يوم داحس.

أي لو أردت الخداع أجريته من قرب.

[٥٢٥]- تلّبد ليصطاد. أي جمع نفسه ليثب.

[٥٢٦]- تجّنب روضة وأحال يعدو. أي ترك الخصب واختار الشّقاء.

[٥٢٧]- ترى الفتيان كالنّخل وما يدريك ما الدّخل. أي ترى أجساما ضخمة ولا ترى كيف محصولهم.


[٥٢٢]- أمثال أبي عبيد ٣٣٩، الدرة الفاخرة ١/١٥٩، جمهرة الأمثال ١/٢٦٥، مجمع الأمثال ١/١٢١، المستقصى ٢/٢٥، نكتة الأمثال ٢١٢، اللسان (صمغ، قرف) وفيه «.. على مقرف..» المخصص ١١/٢١٧.
[٥٢٣]- أمثال أبي عبيد ٣٣٩، جمهرة الأمثال ١/٢٦٥، مجمع الأمثال ١/١٢١، المستقصى ٢/٢٥، نكتة الأمثال ٢١٢، اللسان (صدر، قرف) .
[٥٢٤]- أمثال الضبي ٨٥، وفيه «.. مئة غلوة» ، أمثال أبي عبيد ١٠٧ وفيه: «المئة» ، الفاخر ٢٢٠، جمهرة الأمثال ١/٢٦٨ و ٣٠٠، فصل المقال ١٥٤، مجمع الأمثال ١/١٢٢ و ٢/١١١، المستقصى ٢/٢٤، نكتة الأمثال ٣٣، زهر الأكم ١/٣١٥، وفيهما «المئة» أراد مئة غلوة، والغلوة: قدر رمية سهم.
[٥٢٥]- جمهرة الأمثال ١/٢٥٩، فصل المقال ١٦٨، مجمع الأمثال ١/١٢٧، المستقصى ٢/٣١، وفيها جميعا: «تلبّدي تصيدي» .
والتلبّد: اللّصوق بالأرض لختل الصيد، ومعنى المثل: احتل تتمكّن وتظفر.
[٥٢٦]- أمثال أبي عبيد ١٢٦، جمهرة الأمثال ١/٢٥٩، مجمع الأمثال ١/١٢٢، المستقصى ٢/٢٠، نكتة الأمثال ٧٠، زهر الأكم ٢/٥١، العقد الفريد ٣/٩٨، اللسان (حول) .
[٥٢٧]- أمثال أبي عبيد ١٣٠، الفاخر ١٥٦، جمهرة الأمثال ١/١٦٩ و ٢٧١، الوسيط ٨٥، فصل المقال ١٩٤، مجمع الأمثال ١/١٣٧، المستقصى ٢/٢٦، نكتة الأمثال ٧٣، زهر الأكم ٣/٣٢، العقد الفريد ٣/٩٩، اللسان (دخل) .