للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[١٠٨٠]- لبّث قليلا يلحق الهيجا حمل. حمل: اسم رجل شجاع كان يستظهر به عند القتال.

[١٠٨١]- لبّث قليلا تلحق الحلائب. الجماعات.

[وفصل منه]

[١٠٨٢]- لم أجد لشفرتي محزّا. أي لم أجد لحيلتي منفذا.

[١٠٨٣]- لم يفت من لم يمت. معروف.

[١٠٨٤]- لم يحرم من فصد له. أي من أعطي قليلا، وأصله في الجمل يفصد فيؤخذ دمه، فيشوى ويؤكل.


[١٠٨٠]- أمثال أبي عبيد ٣١٧، جمهرة الأمثال ٢/٢٠٦، فصل المقال ٤٤٠، المستقصى ٢/٢٧٨.
والمثل شطر رجز تمثل به سعد بن معاذ يوم الخندق وبعده:
لبّث قليلا يلحق الهيجا حمل ... ما أحسن الموت إذا حان الأجل
يضربه من ناصره وراءه.
[١٠٨١]- المستقصى ٢/٢٧٧ وفيه: «.. يلحق» .
وحلائب الرجل: أنصاره من بني عمّه خاصة. يضربه الذي وراءه من ينصره.
[١٠٨٢]- أمثال أبي عبيد ٢٤٦، جمهرة الأمثال ٢/٢٠٢، فصل المقال ٣٥٥، نكتة الأمثال ١٥٥ وفيها جميعا: «.. لشفرة..» ، مجمع الأمثال ٢/١٨٦، المستقصى ٢/٢٩٤، العقد الفريد ٣/١٢٦.
المحزّ: موضع الحزّ، وهو القطع.
ويضرب في تعذّر تحصيل الحاجة.
[١٠٨٣]- أمثال أبي عبيد ٣٣٧، جمهرة الأمثال ٢/١٩٨، مجمع الأمثال ٢/١٨٤، المستقصى ٢/٢٩٥، نكتة الأمثال ٢١٠.
ومعناه: من مات فهو الفائت لا غيره.
[١٠٨٤]- أمثال أبي فيد ٥٠، أمثال أبي عبيد ٢٣٥، جمهرة الأمثال ٢/١٩٣، مجمع الأمثال ٢/١٩٢، المستقصى ٢/٢٩٤، وفيه: «.. من فزد..» ، نكتة الأمثال ١٤٧، اللسان (فزد، فصد) ، المخصص ٤٨٣ و ١٤/٢٢٠.
يضرب في القناعة ببعض الحاجة.