[٥٧٣]- أمثال أبي عبيد ٣٤٦، جمهرة الأمثال ١/٣٦١، مجمع الأمثال ١/٢١١، المستقصى ٢/٥٨، نكتة الأمثال ٢١٥، تمثال الأمثال ٤١٨، اللسان (نخل) . قال العسكري: «يتمثّل به في اليأس عن الشّيء، وقيل: المنخّل هو القارظ العنزي» والمثل مأخوذ من شعر النمر بن تولب (ديوانه في شعراء إسلاميين ٣٦٧) . وقولي إذا ما غاب يوما بعيرهم ... تلاقونه حتّى يؤوب المنخّل [٥٧٤]- أمثال الضبي ٧٥، أمثال أبي عبيد ٣٨٤، وفصل المقال ٥١١ وفيهما: «لا أفعل ذلك معزى الفزر» جمهرة الأمثال ١/٣٦٠، مجمع الأمثال ٢/٢١٢، وفيه: «لا آتيك معزى الفزر» ، المستقصى ٢/٥٧ وفيه: «حتى تجتمع..» نكتة الأمثال ٢٣٩، اللسان (فزر) . قال أبو عبيد: «.. فمعناهم في معزى الفزر أن يقولوا: حتّى تجتمع تلك، وهي لا تجتمع الدّهر كلّه..» . [٥٧٥]- الدرة الفاخرة ١/٢١٠، مجمع الأمثال ١/٢١١، المستقصى ٢/٥٨. [٥٧٦]- أمثال أبي عبيد ٣٨٣، جمهرة الأمثال ١/٣٧١، مجمع الأمثال ١/٢٠٣، المستقصى ٢/٥٨ وفيه: «.. إلى قوسه» ، نكتة الأمثال ٢٣٩. والفوق من السّهم: موضع الوتر. قال أبو عبيد: «ومعناه أنه لا يرجع على فوقه ابدا، إنما مضاؤه قدما وأبدا.