يضرب في التماس الخصب والسّعة عند أهلهما. [٥٦٨]- مجمع الأمثال ١/١٧٢. [٥٦٩]- أمثال أبي عبيد ٨٤ وفيه «جرى فلان جري السمّه» ، فصل المقال ١٠٨، مجمع الأمثال ١/١٦٨، وفيه «جري السّهمى» ، المستقصى ٢/٥١، نكتة الأمثال ٣٨، العقد الفريد ٣/٩٠، اللسان (سمه) . السّمّه والسّهمى: الباطل، ومعنى المثل جرى إلى غير أي يعرفه. وقال الزمخشري: «السمّه: البعير الكال، يضرب للكاذب، أي ليس في جريه طائل» . [٥٧٠]- أمثال أبي عبيد ٣٥١، جمهرة الأمثال ١/٣٦٥، فصل المقال ٤٧٨، مجمع الأمثال ١/١٦٠، المستقصى ٢/٥٠، نكتة الأمثال ١٨٧، زهر الأكم ٢/١٤٧، بإسقاط «جرحه» . قال الزمخشري: «يضرب لجناية لا حيلة فيها، وقيل: يضرب فيمن أصيب بما لا يمكنه إظهاره» . [٥٧١]- أمثال أبي عبيد ٨٩، جمهرة الأمثال ١/٣١٩، مجمع الأمثال ١/١٥٩، المستقصى ٢/٤٩، نكتة الأمثال ٤١، العقد الفريد ٣/٩٠، اللسان (جذذ، حذذ، صلل، صلا) . قال أبو عبيد: «وذلك أن العير، ربّما اقتلع الصّليانة من أصلها إذا ارتعاها» . والجذّ: القطع، والصّليانة نبت له أصل وأرومة في الأرض» . يضرب لمن يسرع الحلف من غير تتعتع وتمكّث.