للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[١٣٨٧]- لا تعظيني وتعظعظي. معروف.

[١٣٨٨]- لا تعقرها لا أبا لك، إمّا لنا وإمّا لك. ويروى «لا أنى لك» أي ما حان لك، قاله مالك بن المنتفق لبسطام بن قيس حين أغار على إبله، وكان يسوقها، فإذا تفرّقت طعنها لتجتمع وتسرع.

[١٣٨٩]- لا أبا لك. قال الخليل: معناه لا كافئ لك، وهذا حمد. وقولهم:

[١٣٩٠]- لا أمّ لك. ذمّ لأنّ معناه أنت لقيط.

[١٣٩١]- لا تراهن على الصّعبة ولا تنشد القريض. قاله الحطيئة في وصيّته، أي لا تبالغ في الخطر إذا خاطرت، فربّما غلبت، ولا تثق كلّ الثّقة فتخلف.

[وفصل منه]

[١٣٩٢]- لا يدعى للجلّى إلّا أخوها. أي لا يدعى للعظيم إلّا العظيم النّاهض بها.


[١٣٨٧]- أمثال أبي فيد ٦٧، أمثال أبي عبيد ٢٠٨، جمهرة الأمثال ٢/٣٨٦، فصل المقال ٣٠٢، مجمع الأمثال ٢/٢١٣، المستقصى ٢/٢٥٧، نكتة الأمثال ١٢٨، العقد الفريد ٣/١١٠، اللسان (عظظ، وعظ) .
أي لا توصيني وأوصي نفسك.
[١٣٨٨]- مجمع الأمثال ٢/٢٣٨، المستقصى ٢/٢٥٧.
يضرب في النّهي عن دعدعة الشيء وتمزيقه.
[١٣٨٩]- مجمع الأمثال ٢/٢٤٢، تمثال الأمثال ٥٣٨، اللسان (ترب، أمم، أبي) .
قال الميداني: «لم يترك له من الشتيمة شيئا» .
[١٣٩٠]- مجمع الأمثال ٢/٢٤٢.
وفيه: أي ليس لك أمّ حرّة، وهذا هو الشتم الصحيح لأنّ بني الإماء عند العرب ليسوا بمحمودين ولا لاحقين بما يلحق به غيرهم من أبناء الحرائر.
[١٣٩١]- أمثال الضبي ١٤١ وفيه: «.. قريضا» ، مجمع الأمثال ٢/٢٢٣، وقد سقط القسم الثاني من المثل من أمثال أبي عبيد ٢٢٦، جمهرة الأمثال ٢/٤٠٥، المستقصى ٢/٢٥٤، نكتة الأمثال ١٤١، العقد الفريد ٣/١١٣.
[١٣٩٢]- مجمع الأمثال ٢/٢١٩، المستقصى ٢/٢٦٨.
ويضرب للعاجز أيضا أي ليس مثلك يدعى إلى الأمر العظيم.