كتاب الأمثال - ابن رفاعة

باب ما جاء على حروف الجيم - وفصل منه - ج: 1 - ص: 113

[٥٥٥]- جاء بمطفئة الرّضف. أي داهية أطفأت حرّ ما قبلها. كلّ ذلك إذا أتى بالدّاهية.

[٥٥٦]- جاء بالتّرّه.

[٥٥٧]- والتّهاته.

[٥٥٨]- والأساطير. أي الكذب. التّرهات: الطّرق المنشعبة عن الطّريق الأعظم، أي أخذ في غير القصد.

[٥٥٩]- جاؤوا بقضّهم وقضيضهم. القضيض: الحصى الصّغار. والقضّ: الكبار. أي جاؤوا بالكبار والصّغار.

[وفصل منه]

[٥٦٠]- جري المذكّي حصرت عنه الحمر. أي كما يسبق الفرس القارح الحمير.

[٥٦١]- جري المذكّيات غلاب. أي جري الخيل المسانّ مغالبة، يعني تغالب الجري وتقهر.

---

[٥٥٥]- أمثال أبي عبيد ٣٤٨ وفيه «جاء فلان..» مجمع الأمثال ١/١٧٠، المستقصى ٢/٤٣، نكتة الأمثال ٢١٨، اللسان (رضف) .
[٥٥٦]- أمثال أبي عبيد ٨٤ وفيه «جاء فلان بالتّره» ، الدرة الفاخرة ٢/٤٣٣، وفيه: «بالتّرهات» ، فصل المقال ١٠٩ وفيه «جاء فلان..» مجمع الأمثال ١/١٦٨، المستقصى ٢/٣٧، نكتة الأمثال ٣٨، العقد الفريد ٣/٩٠.
[٥٥٧]- مجمع الأمثال ١/١٦٨، المستقصى ٢/٣٧.
[٥٥٨]- لم أقف عليه فيما رجعت إليه من كتب الأمثال.
[٥٥٩]- أمثال أبي عبيد ١٣٣، جمهرة الأمثال ١/٣١٥، فصل المقال ١٩٨، مجمع الأمثال ١/١٦١، المستقصى ٢/٤٧، نكتة الأمثال ٧٦، زهر الأكم ٢/٦٣، اللسان (قضض) وفيها جميعا «جاؤوا قضّهم بقضيضهم» .
[٥٦٠]- أمثال أبي عبيد ٩١، جمهرة الأمثال ١/٢٩٩، فصل المقال ١٢٦، مجمع الأمثال ١/١٥٩، المستقصى ٢/٥١، نكتة الأمثال ٤٢، زهر الأكم زهر الأكم ١/١٦٠ و ٢/٤٣، العقد الفريد ٣/٩١، وفيها جميعا «.. حسرت» .
[٥٦١]- أمثال الضبي ٨٥، أمثال أبي عبيد ٩١ و ١٠٧، الفاخر ٢٢٨ وفيه: «غلاء» ، جمهرة الأمثال ١/٢٩٩، فصل المقال ١٢٧، مجمع الأمثال ١/١٥٨ و ٢/١١١، المستقصى ٢/٥١، زهر الأكم ٢/٤٤، العقد الفريد ٣/٩١، اللسان (ذكا) .