«.. تجني» ، نكتة الأمثال ٢٠٨، برواية أبي عبيد، اللسان (برقش) ، المخصص ٨/٨٣. [٨٢٨]- أمثال أبي عبيد ١٣٣، أمثال أبي عكرمة الضبي ١٠١، الفاخر ٢٥، الدرة الفاخرة ١/٢٤٧، جمهرة الأمثال ١/٣١٦ و ٢/٩١، الوسيط ٩٤، مجمع الأمثال ١/١٧٦، المستقصى ٢/٤٦، نكتة الأمثال ٧٦، زهر الأكم ٢/٦٢، اللسان (بكر، سوق، نعم) ، وفيها جميعا: «جاؤوا على بكرة أبيهم» . [٨٢٩]- أمثال أبي عبيد ٦٩، جمهرة الأمثال ٢/٣٦، فصل المقال ٨٠، مجمع الأمثال ٢/٢٣، المستقصى ٢/١٧٤، نكتة الأمثال ٢٦. اللسان (عول) . وهذا دعاء للإنسان يعجب من كلامه أو غير ذلك من أموره. [٨٣٠]- أمثال أبي عبيد ٢٦٣، فصل المقال ٣٧٨، المستقصى ٢/١٧٢، نكتة الأمثال ١٦٥، اللسان (عور) . قال الزمخشري: «تصغير أعور وأكسر على الترخيم.. وأصله أن أمامة بنت شيبة بن مرّة تزوّجها رجل أعور من غطفان، فكانت تنشز عليه نفارا من عوره إلى أن طلّقها، فتزوّجها رجل مكسور الفخذ من سليم، فلما دخلت عليه قالت ذلك، وقيل: هما جبلان في البحر قلّما تنجو سفينة تدخل بينهما، وقيل: هما اسما داهيتين، يضرب في كلّ شيئين مكروهين» . [٨٣١]- مجمع الأمثال ٢/٢٨، المستقصى ٢/١٦٣. زاد الزمخشري: «يضرب في الاهتمام بعواقب الأمور وتدبّرها وترك الاغترار بأوّلها.