للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[باب ما جاء على حرف الطاء]

[٧٧٦]- طال الأبد على لبد. قيل: هو نسر لقمان السّابع.

[٧٧٧]- طارت به عنقاء مغرب. أي هلك. ومعناه أنّه أصابه مالم يصب أحدا من الشّدّة، لأنّ العنقاء غير موجودة.

[٧٧٨]- طرقته أمّ اللهيم. أي المنيّة.

[٧٧٩]- طرقته أمّ قشعم. يريد المنيّة.

[٧٨٠]- طريق يحنّ فيه العود. أي ينشط فيه لوضوحه، وقيل: يحنّ فيه إلى العود.

[٧٨١]- طعن اللّسان أنفذ من طعن السّنان. لأنّ الكلمة تصل إلى القلب والطّعنة تصل إلى الجلد.


[٧٧٦]- جمهرة الأمثال ٢/١٧، مجمع الأمثال ١/٤٢٩، اللسان (أبد، لبد) ، المخصص ٨/١٤٥.
[٧٧٧]- أمثال أبي عبيد ٣٤٠، جمهرة الأمثال ٢/١٦، الوسيط ١١٤، مجمع الأمثال ١/٤٢٩، نكتة الأمثال ٢١٣ وفيها: «طارت بهم العنقاء» ، المستقصى ٢/١٥٠ وفيه: «.. عنقاء مغرب» ، العقد الفريد ٣/١٢١، اللسان (عنق، غرب، ملع) .
[٧٧٨]- مجمع الأمثال ١/٤٣٣، المستقصى ٢/١٥١.
[٧٧٩]- مجمع الأمثال ١/٤٣٣، المستقصى ٢/١٥١.
[٧٨٠]- مجمع الأمثال ١/٤٣٦، المستقصى ٢/١٥١.
قال الزمخشري: «أي يؤيسه وعورته من السّلامة وبلوغ الوطن، فيبعثه ذلك على الحنين، ويهيج نزاعه، يضرب للشّديد المعتاص» .
والعود: الجمل المسنّ وفيه بقيّة.
[٧٨١]- مجمع الأمثال ١/٤٣٣، وفيه: «طعن اللّسان كوخز السّنان» ، المستقصى ٢/١٥١.