قال الميداني: «زعموا أنّ حمرا كانت هزالا، فهلكت في جدب، ونجا منها حمار كان سمينا، فضرب به المثل في الحزم قبل قوع الأمر، أي انج قبل أن لا تقدر على ذلك» . [١٢٧٧]- أمثال الضبي ١٧٣، أمثال أبي عبيد ٢٥٨، جمهرة الأمثال ٢/٢٦٥ و ٣٠٦، فصل المقال ٣٧٢، مجمع الأمثال ٢/٣٣٦، المستقصى ٢/١٢٠، نكتة الأمثال ١٦٢. [١٢٧٨]- الفاخر ٩٠، الوسيط ١٧٠، المستقصى ٢/٣٦٦، اللسان (كسع، ندم) وورد المثل بعبارة «أندم من الكسعيّ» في مجمع الأمثال ٢/٣٤٨، المستقصى ١/٣٨٦. [١٢٧٩]- أمثال أبي عبيد ٣٢٩، مجمع الأمثال ١/٤٣٣ و ٢/٣٣٣، المستقصى ٢/٣٦٦. يضرب لمن لا يحتمل النعمة. [١٢٨٠]- مجمع الأمثال ٢/٣٣٩، المستقصى ٢/٣٦٧، اللسان (حقب) .