الدرّيص» ، مجمع الأمثال ١/٤١٩، المستقصى ٢/١٤٩، وفيه: «الدرّيص» ، نكتة الأمثال ١٦٧، اللسان: (ضرس، نفق) . يضرب للباغي الظالم إذا لم يهتد إلى حجته. [٧٦٥]- مجمع الأمثال ١/٤١٩، المستقصى ٢/١٤٩. قال الزمخشري: «يضرب للسّادر الذي لا يهتدي لوجه الأمر» . [٧٦٦]- أمثال أبي عبيد ٣١٠، جمهرة الأمثال ١/١١٣، مجمع الأمثال ١/٢٤، و ٤٢٣، المستقصى ١/٣٧٠ و ٣٧٢ نكتة الأمثال ١٩٧، وفيها جميعا: «إن ضجّ ... » زهر الأكم ١/٩٦ وفيه: «إن جرجر العود فزده ... » اللسان (نوط) . قال العسكري: «يضرب مثلا للشدّة على البخيل، ولإذلال الرجل والحمل عليه إذا دخله الإباء والعزة» . [٧٦٧]- أمثال أبي عبيد ٨٢، جمهرة الأمثال ٢/٤ وفيه: «ضرب أخماس لأسداس» ، الوسيط ١٠٨، وفيه: « ... أسداسا في أخماس» ، فصل المقال ١٠٥، مجمع الأمثال ١/٤١٨، المستقصى ٢/١٤٥، نكتة الأمثال ٣٧، العقد الفريد ٣/٩٨، اللسان (خمس) . الأخماس والأسداس: جمع خمس وسدس، وهما من أظماء الإبل، أمّا الخمس فهو أن ترد الإبل الماء في اليوم الخامس، وأمّا السّدس: فهو أن ترده في اليوم السادس. قال الزمخشري: «وأصله أن الرجل إذا أراد سفرا بعيدا عوّد إبله الصّبر على العطش فأخذ يترّقى بها مدرجا في الإظماء حتى إذا فوز بها صبرت، فهو حين يسقيها أخماسا ثم يتجاوز بها وينقلها إلى الأسداس عقيبها على سبيل التدريب لها، إنّما يتعاطى سقيها أخماسا لأجل سقيها أسداسا» ... يضرب للمكارّ الذي يريد أمرا ويظهر غيره» . [٧٦٨]- أمثال أبي عبيد ١٨٠، ٣٢١، جمهرة الأمثال ٢/٥، فصل المقال ٢٦٨، ٤٤٧، مجمع الأمثال ١/٤١٨، المستقصى ٢/١٤٧، نكتة الأمثال ١٠٨، اللسان (جهز) . يضرب في إفراط هجر الرجل صاحبه.