[٣٣٥]- أمثال أبي عبيد ٤١، وفيه «إيّاك أن» ، فصل المقال ٢٣، مجمع الأمثال ١/٥٣، المستقصى ١/٤٥٠. [٣٣٦]- أمثال أبي عبيد ٣٦، جمهرة الأمثال ١/١٧، فصل المقال ١٤، مجمع الأمثال ١/٣٢، المستقصى ١/٤٥١، وأورده السيوطي في جمع الجوامع ١/٣٦٣. [٣٣٧]- أمثال أبي عبيد ٦٥، الفاخر ١٥٨، جمهرة الأمثال ١/٢٩، الوسيط ٥٢، فصل المقال ٧٦، مجمع الأمثال ١/٤٩، المستقصى ١/٤٥٠، نكتة الأمثال ٢٣، تمثال الأمثال ٣٦٦، زهر الأكم ١/١٤٠، العقد الفريد ٣/٨٦، وروايته عند أبي عبيد والواحدي والزمخشري «فاسمعي» قال الزمخشري: «أوّل من قاله سهل بن مالك الفزاري، وذلك أنّه عدل في طريقه إلى النعمان إلى خباء حارثة بن لأم الطائي، فما أصابه شاهدا، فرحّبت به أخته، وكانت جميلة نبيلة، ثمّ إنّه افتتن بها، فجلس وهو يترنّم بقوله: يا أخت خير البدو والحضاره ... ماذا ترين في فتى فزاره أصبح يهوى حرّة معطاره ... إيّاك عني فاسمعي يا جاره وذلك بمسمع منه، فخاشنته في القول، ثم استحيت من تسرّعها في أذاه؛ فلما رجع من عند النعمان أرسلت إليه أن يخطبها، ففعل فتزوجت منه، يضرب في التعريض بالشيء يبديه الرجل وهو يريد غيره» .