[٦٠١]- جمهرة الأمثال ١/٦٨، مجمع الأمثال ١/٥٠، زهر الأكم ١/٧١، وفيها: أخوك أم الذئب؟ قال الميداني: «يعني أن الذي تختاره مثل الذئب فلا تأمن. يضرب في موضع التماري والشكّ» . وقال اليوسي: «يضرب المثل عند سؤالك أحدا أهو صديق أم عدوّ» . [٦٠٢]- أمثال أبي فيد ٤٨ وفيه «.. فإن أبت..» أمثال أبي عبيد ٥٤، الفاخر ٧٦، الدرة الفاخرة ٢/٤٥٧، جمهرة الأمثال ١/٣٦٨ و ٣٧٨، الوسيط ٩٨، فصل المقال ٥٠، مجمع الأمثال ١/١٩٢، المستقصى ٢/٦٠ وفيه «.. فإن أبت..» ، نكتة الأمثال ١٦، زهر الأكم ٢/٩٩ وفيه: «حدّث المرأة حديثين..» اللسان (ربع) . [٦٠٣]- أمثال أبي عبيد ٣٢٩، جمهرة الأمثال ١/٣٦٣، وفيه «حتفها تبحث..» فصل المقال ٤٥٦، مجمع الأمثال ١/١٩٢، المستقصى ٢/٥٩، نكتة الأمثال ٢٠٧ وفيه «ضأن تحمل حتفها بأظلافها» ، زهر الأكم ٢/٩٧، العقد الفريد ٣/١٢٠، اللسان (حتف، عنز) . قال أبو عبيد: «وهذا المثل لحريث بن حسّان الشّيباني، تمثّل به بين يدي النبي صلّى الله عليه وسلّم لقيلة التّميميّة، وكان حريث حملها إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم. فسأله إقطاع الدّهناء، ففعل ذلك رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فتكلّمت فيه قيلة، فعندها قال حريث تلك المقالة، فذهبت مثلا» . قال العسكري: «يراد به الرجل يبحث عمّا يكره فيستخرجه على نفسه.. وأصله أن رجلا غيّب شفرة له في الأرض، ثمّ طلبها ليذبح بها كبشا فلم يجدها، فبينا الكبش ينزو ضرب بيده فأثارها، فذبحه بها الرّجل» [٦٠٤]- أمثال أبي عبيد ١٤٩، جمهرة الأمثال ١/٣٨١، وفيه: «حذو النّعل بالنّعل والقذّة بالقذّة» مجمع الأمثال ١/١٩٥، المستقصى ٢/٦١، نكتة الأمثال ٨٧ وفيه «.. على القذة» ، العقد الفريد ٣/١٠٢، اللسان (حذا، قذذ) . وهو أن يقدّر كلّ قذّة على صاحبتها سواء. والقذّة: الريشة من ريش السّهام.