للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٩٢٧]- كالمربوط والمرعى خصيب.

[٩٢٨]- كمعلّمة أمّها البضاع.

[٩٢٩]- كالمهدّر في العنّة. يقال في الرّجل يصيح ثمّ لا يكون منه شيء.

[٩٣٠]- كما خلت قدر بني سدوس. يقال في خلاء الأمكنة.

[٩٣١]- كانوا مخلّين فلاقوا حمضا.

[٩٣٢]- كرهت الخنازير الماء الموغر «١» .

[٩٣٣]- كالسّيل تحت الدّمن. يقال للرّجل يخفي العداوة.


[٩٢٧]- مجمع الأمثال ٢/١٦٣، المستقصى ٢/٢١٠.
يضرب لصاحب نعمة وهو ممنوع من تناولها.
[٩٢٨]- أمثال أبي عبيد ٢٩٣، جمهرة الأمثال ٢/١٥٣، مجمع الأمثال ٢/١٤٠، المستقصى ٢/٢٣٣، زهر الأكم ١٩٦، وفيه: «الإرضاع» ، العقد الفريد ٣/١١٧، اللسان (بضع، حرش) ، والبضاع: الغشيان.
يضرب لمن يجيء بالعلم إلى من هو أعلم منه.
[٩٢٩]- جمهرة الأمثال ٢/١٦٧، مجمع الأمثال ٢/١٤١، المستقصى ٢/٢١٠، اللسان (عنن، هدر) .
العنّة: الحظيرة تعمل من الشّجر يحبس فيها البعير. والمهدّر: الجمل له هدير.
وأصله في البعير يحبس عن ألّافه فيه دون أن ينفعه ذلك شيئا.
[٩٣٠]- مجمع الأمثال ٢/١٥٤ وفيه: «وقدر بني سدوس كانت قدرا عظيمة تأخذ جزورين، وكان الطّمّ بن عيّاش السّدوسي سيّد بني سدوس يطعم فيها حتّى هلك الطّمّ، ولم يكن له في قومه خلف، ولم يطعم أحد في تلك القدر فخلت قدرها طويلا.. فصارت مثلا لكل ما أتى عليه الدّهر وتغيّر عما عهد عليه» .
[٩٣١]- مجمع الأمثال ٢/١٤٨، المستقصى ٢/٢١٤.
قال الميداني: «وذلك أنّ الإبل تكون في الخلّة، وهو مرتع حلو فتأجمه (تكرهه وتملّه) فتنازع إلى الحمض، فإذا رتعت فيه أعطشها حتّى تدع المرتع من لهبان الظّمأ.
يضرب لمن غمط السلامة فتعرّض لما فيه شماتة الأعداء.
[٩٣٢]- أمثال أبي عبيد ٣١٩، مجمع الأمثال ٢/١٤٤، نكتة الأمثال ١٩٩- ٢٠٠ وفيها: «.. الحميم الموغر» ، المستقصى ٢/٢١٨، المخصص ٩/١٣٩، اللسان (وغر) .
الإيغار: غلي الماء لطهي الخنازير.
[٩٣٣]- جمهرة الأمثال ٢/١٧٠، مجمع الأمثال ٢/١٦١، المستقصى ٢/٢٠٦.
الدّمن: البعر.