[٧٦]- كتاب أفعل ٧٨، الدرة الفاخرة ١/٢٣٦، سوائر الأمثال ٢٠٤، جمهرة الأمثال ١/٥٣٨، المستقصى ١/١٩٥. [٧٧]- كتاب أفعل ٤٧، الدرة الفاخرة ١/٢٥٨، سوائر الأمثال ٢٢٠، جمهرة الأمثال ١/٥٦٣، مجمع الأمثال ١/٣٨٨، المستقصى ١/١٩٦، زهر الأكم ٣/٢٣٤، اللسان (برق) ، المخصص ١٢/٢٣٨. [٧٨]- أمثال أبي عبيد ٣٧٢، وفيه: «إنّه لأشهر من الفرس الأبلق» ، الدرة الفاخرة ١/٢٣٥ و ٢/٤٤٧، سوائر الأمثال ٢١٦، جمهرة الأمثال ١/٥٦١، مجمع الأمثال ١/٣٧٩، وفيه: «.. الفرس الأبلق» ، المستقصى ١/١٩٨، نكتة الأمثال ٤٣، ثمار القلوب ٣٦٠. [٧٩]- أمثال الضبي ١٣٠، ١٨٥، أمثال أبي عبيد ٣٧٥، الفاخر ٩٣، كتاب أفعل ٧٣، الدرة الفاخرة ١/٢٣٦، سوائر الأمثال ٢٠٥، جمهرة الأمثال ١/٥٥٦، الوسيط ٤٦، فصل المقال ٥٠٤، مجمع الأمثال ١/٣٧٤ و ٢/٤٣، المستقصى ١/١٧٦، نكتة الأمثال ٢٣٤، زهر الأكم ٣/٢٠٥، العقد الفريد ٣/٧١، ثمار القلوب ٣٠٧. جاء في سوائر الأمثال: «.. امرأة من غنيّ، كانت جارة لجسّاس بن مرّة، وكانت لها ناقة يقال لها: سراب، فنظر إليها كليب بن وائل، وقد وردت مع إبل جسّاس، فقال: لمن هذه النّاقة؟ قيل لجسّاس، فرمى ضرعها بسهم، وكان كليب رآها قبل ذلك في حماه، فجاءت الناقة حتى بركت بالفناء، وضرعها يشخّب لبنا ودما، فوثب جسّاس على كليب فقتله، فركدت الحرب بين بني وائل من أجلها أربعين سنة» .