أي أبدا. [١١٠٧]- أمثال أبي عبيد ٣٨٠، مجمع الأمثال ٢/٢١٩، وفيهما: «لا آتيك ما حنّت النّيب» ، المستقصى ٢/٢٤٧، وفيه: «لا افعل ذلك ما حنّت..» ، نكتة الأمثال ٢٣٨، اللسان نيب. أي أبدا. قال عديّ بن زيد في (ديوانه ٦٧) : لا يستفيق الدّهر من شربها ... ما حنّت النّيب إلى النّيب [١١٠٨]- أمثال أبي عبيد ٣٨٠، مجمع الأمثال ٢/٢١٩، وفيهما: «لا آتيك ما أطّت الإبل» ، المستقصى ٢/٢٤٦، ثمار القلوب ٣٤٧- ٣٤٨، وفيه: «لا أفعل ذلك ما أطّت الإبل» ، اللسان (أطط) ، أي أبدا. [١١٠٩]- أمثال أبي عبيد ٣٨٢ وفيه: «لا أفعله ما غرّد راكب» ، المستقصى ٢/٢٥٠، وفيه: «لا أفعله ما» ، نكتة الأمثال ٢٤٠. [١١١٠]- أمثال أبي عبيد ٣٨٢ وفيه: «لا أفعله ما أبسّ..» ، مجمع الأمثال ٢/٢١٤، وفيه: «لا أفعل ما أبسّ عبد بناقته» ، المستقصى ٢/٢٤٥ وفيه: «لا أفعل ذلك..» ، نكتة الأمثال ٢٤٠. [١١١١]- أمثال أبي عبيد ٣٨٢ وفيه: «لا آتيك ما غبا غبيس» ، جمهرة الأمثال ١/٨٠، فصل المقال ٥١١، مجمع الأمثال ٢/٢٣٩، وفيه: «لا أفعل كذا ما غبا غبيس» ، المستقصى ٢/٢٥٠ وفيه: «لا أفعل ذلك..» ، نكتة الأمثال ٢٤٠، اللسان (غبس) . وقيل: غبا: أظلم، وغبيس: اللّيل، ومعناه: ما أظلم الليل. قال الراجز في (مجمع الأمثال ٢/٢٣٩) : وفي بني أمّ زبير كيس ... على الطّعام ما غبا غبيس