السّمانى: طائر يصاد. والتّمقّس: الغثيان. يضرب في استقذار الشيء. [١٢٨٧]- أمثال أبي عبيد ٢١٠، فصل المقال ٣٠٤، مجمع الأمثال ٢/٣٣٨، المستقصى ٢/٣٦٥، نكتة الأمثال ١٢٩، اللسان (نور) . النّجار: الأصل، النّار هنا: السّمة. [١٢٨٨]- جمهرة الأمثال ٢/٣٠٣، الوسيط ١٦٩، المستقصى ٢/٣٦٧، المخصص ٢/١٦٣. [١٢٨٩]- أمثال أبي عبيد ٦٩، جمهرة الأمثال ٢/٣٠٠، فصل المقال ٨١، مجمع الأمثال ٢/٣٣٢، المستقصى ٢/٣٦٨، نكتة الأمثال ٢٥. [١٢٩٠]- أمثال أبي عبيد ٢٩٩، جمهرة الأمثال ٢/٢٩٧، مجمع الأمثال ١/٢٤١- ٢٤٢، المستقصى ٢/٣٧٠، نكتة الأمثال ١٩٢. قال الزمخشري: «وأصله أن فاقرة المرّية- وكانت أجمل نساء زمانها- هويت عبدا لها فمكّنته من نفسها وذلك بمطلع من زوجها، فأدركها الندم، فقالت ذلك، ثم شهقت شهقة فماتت مكانها، وأحال زوجها على العبد فقتله» . يضرب في احتمال الرجل المذلّة بسؤال القليل من البخيل، وفي كلّ خسيسة تجرّ فضيحة.