جاء في الحديث: «إنّ عائشة في النّساء كالغراب الاعصم» النهاية في غريب الحديث ٣/٢٤٩. [١٠٣]- أمثال أبي عبيد ٣٦٨ وفيه: «إنه لأعيا..» كتاب أفعل ٣٩، الدرة الفاخرة ١/٢٩٨ و ٣١١، سوائر الأمثال ٣٧٢، جمهرة الأمثال ٢/٧٢، الوسيط ٧١، فصل المقال ٤٩٦، مجمع الأمثال ٢/٤٣، المستقصى ١/٢٥٦، نكتة الأمثال ٢٢٩، زهر الأكم ١/٨٠، العقد الفريد ٣/٧٠، ثمار القلوب ١٢٧، اللسان (بقل، عيا) . [١٠٤]- أمثال أبي عبيد ٣٧٠، وفيه: «إنّه لأعرى.» ، الدرة الفاخرة ١/٢٩٨، جمهرة الأمثال ٢/٣٤، مجمع الأمثال ٢/٥٤، المستقصى ١/٢٤١، نكتة الأمثال ٢٣٠. [١٠٥]- كتاب أفعل ٨٤، الدرة الفاخرة ١/٣٠٣، سوائر الأمثال ٢٦٥، جمهرة الأمثال ٢/٦٧، مجمع الأمثال ٢/٤٥، المستقصى ١/٢٣٧. [١٠٦]- كتاب أفعل ٨٧، الدرة الفاخرة ١/٢٩٧ و ٣١٠، سوائر الأمثال ٢٥٩ و ٢٧١، جمهرة الأمثال ٢/٧١، مجمع الأمثال ٢/٤٩، المستقصى ٢/٢٣٩، ثمار القلوب ٥٦٢. [١٠٧]- لم أجده بهذا اللفظ فيما رجعت إليه في كتب الأمثال، والمذكور فيها: «أعيا من يد في رحم» وهو في أمثال أبي عبيد ٣٧١ وفيه: «إنّه لأذلّ من يد..» ، كتاب أفعل ٣٩، الدرة الفاخرة ١/٣١٢، سوائر الأمثال ٢٧٣، جمهرة الأمثال ٢/٧٣، مجمع الأمثال ٢/٤٣، المستقصى ١/٢٥٦، نكتة الأمثال ١٨٧، وفيه «أذلّ من يد..» ، تمثال الأمثال ٥١٥. قال أبو عبيد: «ومعناه أن صاحبها يتوقّى أن يصيب بيده شيئا» .