[١٤٤٠]- أمثال أبي عبيد ٢٨٧، جمهرة الأمثال ٢/٤٢٩، مجمع الأمثال ٢/٤١٧، المستقصى ٢/٤١٥، نكتة الأمثال ١٨٢ وفيها جميعا: «يكفيك نصيبك.» . [١٤٤١]- أمثال أبي عبيد ١٦٨، فصل المقال ٢٤٩، نكتة الأمثال ١٠٠، زهر الأكم ٣/٢٣١، العقد الفريد ٣/١٠٧ وورد المثل بعبارة «شرعك ما بلغك المحلّ» في مجمع الأمثال ١/٣٦٢، المستقصى ٢/١٣٢، زهر الأكم ٣/٢٣١. قال الشاعر: من شاء أن يكثر أو يقلّا ... يكفيه ما بلغه المحلّا [١٤٤٢]- أمثال الضبي ١١٧، أمثال أبي عبيد ٣٣١، جمهرة الأمثال ٢/٢٤٣ و ٤٣٠، فصل المقال ٤٥٨، مجمع الأمثال ١/١٥٥ و ٢/٤١٤، المستقصى ٢/٤١٠، نكتة الأمثال ٢٠٨، العقد الفريد ٣/١٢٠، اللسان (يدي) ، المخصص ٢/٤. وذكر الزمخشري قصّة أخرى للمثل فقال: «أصله أنّ شابا انتهى إلى جوار يستقين بالقرب، فكان يلاعبهنّ وينفخ في بعض القرب ثمّ يوكيه فقتله بعض إخوتهنّ غيرة، وأخبر أخو المقتول بملاعبهن فقال ذلك. يضرب للجاني على نفسه» . [١٤٤٣]- المستقصى ٢/٤١١، تمثال الأمثال ٥٩٠، وورد المثل برواية: «يشجّ مرّة ويأسو أخرى» في أمثال أبي عبيد ٢/٤٢١، فصل المقال ٤٧، نكتة الأمثال ١٥، وجاء بلفظ «يشجّ ويأسو» في مجمع الأمثال ٢/٤١٥، وتمثال الأمثال ٥٩٠، زهر الأكم ٣/٢١٧. والمثل من قول الشاعر (المستقصى ٢/٤١١) : إنّي لأكثر ممّا سمتني عجبا ... يد تشجّ وأخرى منك تأسوني