«أتاك ريّان بلبنه» ، المستقصى ١/٣٧ وفيه: «أتاك ريّان بقعب من لبن» . [٢٥٨]- أمثال الضبي ٥١، أمثال أبي عبيد ٣٢٨، الفاخر ٢٥١، جمهرة الأمثال ١/١١٩، مجمع الأمثال ١/٢١، المستقصى ١/٣٧، نكتة الأمثال ٢٠٧، تمثال الأمثال ١٠٨، زهر الأكم ١/٦١، اللسان (حين) المخصص ٦/١٢٨. قال الميداني: «وقيل أوّل من قاله عبيد بن الأبرص حين عرض للنّعمان بن المنذر في يوم بؤسه، وكان قصده ليمدحه، ولم يعرف أنه يوم بؤسه، فلّما انتهى إليه قال له النّعمان: ما جاء بك يا عبيد؟ قال: أتتك بحائن رجلاه..» والحائن: الذي حان أجله أي دنا. [٢٥٩]- لم أجده بهذا اللفظ، وفي الميداني ١/٧٧، والمستقصى ١/٣٧: «أتت عليه أمّ اللهيم» أي الداهية، وفي فصل المقال ٤٦٩ «أتتكم الدّهيم» . [٢٦٠]- أمثال أبي عبيد ٣٣٦، الدرة الفاخرة ١/٣١٥ و ٢/٣٦٧، سوائر الأمثال ٢٧٥، جمهرة الأمثال ١/١٢٦، فصل المقال ٤٦٢، المستقصى ١/٣٦، نكتة الأمثال ٢١٠، وفيها: «.. أبد..» مجمع الأمثال ١/٤٢٩ وفيه: «طال الأبد» زهر الأكم ١/٥٩، اللسان (أبد، لبد) ، ثمار القلوب ٤٧٦. قال العسكري: «والأبد: الدهر. ولبد: النّسر السّابع من نسور لقمان بن عاد، وكان يأخذ النّسر صغيرا فيربّيه حتى يكبر، فإذا مات أخذ نسرا آخر حتى استكمل عمر سبعة أنسر، وكان لبد سابعا. ويقال: إن النسر يعيش أربع مئة سنة..» . وفيه يقول النابغة الذبياني في (ديوانه ٥) : أضحت خلاء وأضحى أهلها احتملوا ... أخنى عليها الذي أخنى على لبد