وقوف الرّقبة: الشعر السائل في نقرتها، ويقال ذلك: إذا أعطاه بغيته ولم يأخذ له ثمنا ولا أجرا. [٢٩٦]- أمثال أبي عبيد ٦٣، الفاخر ٢٠٣ و ٢٠٤، جمهرة الأمثال ١/٢٨، فصل المقال ٧٤، مجمع الأمثال ١/٤٢، المستقصى ١/٣١، نكتة الأمثال ٢٢، زهر الأكم ١/٥٩، اللسان (حقن) ، المخصص ٥/٤١. قال الزمخشري: «يضرب للمعتذر بالزور» . [٢٩٧]- أمثال أبي عبيد ٥٩، جمهرة الأمثال ١/٢٧، فصل المقال ٦٠، مجمع الأمثال ١/١٠٣، المستقصى ١/١٥، نكتة الأمثال ١٩. [٢٩٨]- أمثال أبي عبيد ٢٠٩، جمهرة الأمثال ١/٧٧ و ٢/٤٣٤، فصل المقال ٣٠٤، مجمع الأمثال ١/٢٩٠، المستقصى ١/١٣٧، نكتة الأمثال ١/١٢٩، زهر الأكم ٣/٢٩، اللسان (شفر) . [٢٩٩]- مجمع الأمثال ١/٣٢٣، المستقصى ١/١٤٨. قال الزمخشري: «الرغم: الذّلّ، والوغم: الثأر؛ يضرب مثلا لمن يسعى في أمر فلا تنجح مسعاته ولا يخرج منه سالما كما أخذ فيه» . [٣٠٠]- مجمع الأمثال ٢/٢٧٥، المستقصى ١/٣٦٤.