المرغ: اللعاب، يجأى: يحبس. يضرب لمن لا يكتم سرّه. [٣٥٦]- أمثال أبي عبيد ١٨٥، جمهرة الأمثال ١/٧٢، مجمع الأمثال ١/٢٣، ٢ لمستقصى ١/١١٢، نكتة الأمثال ١١١. قال أبو عبيد: «يعني في النصيحة من أمر الدين والدنيا..» [٣٥٧]- أمثال أبي عبيد ٢٢٥، جمهرة الأمثال ١/٨٧، مجمع الأمثال ٢/٦، المستقصى ١/٢٥٥، نكتة الأمثال ١٤١، اللسان (عور) . قال العسكري: «يضرب مثلا للمتمادي في المكروه، المشفي منه على الهلكة، فيقال له: أبق على نفسك من أن يصيبك بتماديك ما يصيب الأعور إذا فقئت عينه الصحيحة، فيبقى بلا بصر، وكما أنّ الأعور أحقّ بالحذر على عينه، فإنّك أحقّ بمراجعة الحسنى لمقاربتك العطبة» . يضرب في التحذير. [٣٥٨]- مجمع الأمثال ٢/٢٩، اللسان (شجع) . [٣٥٩]- أمثال أبي عبيد ٢٠٨، جمهرة الأمثال ١/١٨٦، فصل المقال ٣٠٣، مجمع الأمثال ٢/٣٤٠، نكتة الأمثال ١٢٨ وفيها جميعا: «.. بغير..» ، المستقصى ١/٣٧٨، العقد الفريد ٣/١٠٩، اللسان (نبض، وتر) . قال العسكري: «.. يضرب مثلا للرجل ينتحل الشيء ولا يحسنه، أو يدّعيه وليس له.. والإنباض: جذب القوس بالوتر لترنّ» .