قال الزمخشري: «قيل: هو ذكر الرّخم، والذّكر لا بيض له» . [٧]- أمثال أبي عبيد ٣٦٩، الدرة الفاخرة ١/٨١، سوائر الأمثال ٦٧، جمهرة الأمثال ١/٢٤٢، مجمع الأمثال ١/١١٤، المستقصى ١/١٦، نكتة الأمثال ٢٣٤، اللسان (عملس) . قال الزمخشري بعد أن ذكر رواية ابن رفاعة: «.. وقيل: هو الذّئب، من العملسة وهي السّرعة، والذّئبة برّة بولدها، إذا وضعت لم تبعد عنه إلّا مقدارا لا يغيب فيه عن عينها فهي تلازمه حتى تكمل تربيته» . [٨]- الدّرة الفاخرة ١/٨٦، سوائر الأمثال ٧٠، جمهرة الأمثال ١/٢٤٦، مجمع الأمثال ١/١١١، المستقصى ١/١٣، ثمار القلوب ١٢٧، اللسان (مدر) . قال الشاعر في (المستقصى ١/١٣) : لقد جلّلت خزيا هلال بن عامر ... بني عامر طرّا بسلحة مادر فأفّ لكم لا تذكروا الفخر بعدها ... بني عامر أنتم شرار المعاشر [٩]- الدرة الفاخرة ١/٧٥ و ٨٣، سوائر الأمثال ٦١ و ٦٨، جمهرة الأمثال ١/٢٤٥، مجمع الأمثال ١/١١٦، المستقصى ١/١٦، تمثال الأمثال ١٠٢، اللسان (حبقر، عضرس) . قال الميداني: «والعضارس بالضمّ مثله» .