[٢] المئناث: التي تلد الإناث، ويقابلها المذكار إذا كان ذلك عادتها. والمجدّرة: القصيرة الغليظة، تقال بالدال وبالذال المعجمة، كما في اللسان (جذر) حيث فسر المجذر ثم قال: «والأنثى بالهاء» . وفي الأصل: «محددة» بإهمال النقط. والمقاء: الطويلة. [٣] أي اسأل عن شيخك، والشيخ هنا الوالد، كما مضى يفطؤه: يفعل به. وفي الأصل: «معطاوه» بهذا الإهمال. والطومار: الصحيفة. [٤] تكملة يفتقر إليها الكلام. وفي الحيوان ١: ١١٩: «والبياض الذي يعرض لغراميل الخيل وخصاها ضرب أيضا من البرص» . [٥] كذا. والصواب أنها سلمى بنت المحلق، كما في النقائض ١: ٢٤٢، وشرح المفضليات لابن الأنباري ٣٦٦، ومعجم البلدان (رسم النسار) . [٦] أبو ليلى، هو الطفيل بن مالك، والد عامر بن الطفيل بن جعفر بن كلاب. وجوّاب هو مالك بن كعب بن عوف بن عبد الله بن أبي بكر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، كما في الجمهرة ٢٨٤ والنقائض، وكان جواب على بني عامر يوم النسار، وهو يوم كان لبني ضبة على تميم، وكانت تميم قد استمدّت عامر بن صعصعة، فلقيت عامر شرا من الأسر والقتل، وسبت بنو أسد نساء كثيرة فصارت سلمى بنت المحلق العامرية إلى عروة بن خالد بن نضلة-