كيف الفخار وقد كانت بمعترك ... يوم النّسار بنو ذبيان أربابا لم تمنعوا القوم إذ شلّوا سوامكم ... ولا النّساء، وكان القوم أحزابا [١] المعروف في المعاجم أن القنب جراب قضيب الدابة. [٢] في الأصل: «المريد» صوابه من الحيوان ٥: ٣٠، والاشتقاق ٢٧٧. والصّعق، ككتف: لقب خويلد بن نفيل، كما في القاموس والجمهرة ٢٨٦ والخزانة ١: ٢٠٦ وكان يزيد هذا شاعرا فارسا، له ذكر في يوم جبلة. وكان جبلة قبل الإسلام بتسع وخمسين سنة. الأغاني ١: ٤٤ وانظر معجم المرزباني ٤٩٤. [٣] هو خويلد بن نفيل بن عمرو بن كلاب، كان سيدا فارسا يطعم بعكاظ، وأحرقته صاعقة فلذلك قيل له: «الصّعق» . الخزانة ومعجم المرزباني. وانظر ما سيأتي في باب (من قتلت الصواعق والرياح) . [٤] فى الأصل: «وعباس» صوابه من الاشتقاق ٢٧٧ حيث أورد الخبر والرجز، وقال فى اشتقاقه: «والعلس: حب أسود يختبز في الجدب. ويقال العكس أيضا: ضرب من النمل» . وقد أتى اسمه على الصواب في الرجز التالى.