[١] الويب: الهلاك، يدعو على غير المخاطب. وفي الأصل: «وما انويت غيرك» ، تحريف. [٢] و. (٣) . هو ساعدة بن جؤية. المعاني الكبير ٢١٦، وديوان الهذليين ١: ٢١٥، وشرح السكرى ١١٤٩. يصف نهاية الحي إذا ما هلك وتأوبته الضبع، أي جاءته ليلا، يقال تأوّبه وتأيّبه، على المعاقبة. والمذرّعة: الذي بذراعيها توقيف، أي آثار. و «أميم» : ترخيم تصغير «أمامة» في مطلع قصيدته: ألا قالت أمامة إذ رأتني ... لشانئك الضّراعة والكلول والفليل: ما تكبّب منن الشعر والوبر. [٤] هو حوىّ بن حصين، كما في وحشيات أبي تمام ١٤٩. [٥] العرفاء: الضبع، لطول عرفها وكثرة شعرها. الإرقال: سرعة في العدو. موهنا: نحو نصف الليل. والسّقب: ولد الناقة. وفي الأصل: «صقب» . والجلّ: جل الدابة الذي تلبسه لتصان به. وفي الأصل: «جلى» ، صوابه من الوحشيات. والمجّلد: المسلوخ. كانوا يجلدون جلد البعير أو غيره من الدواب، أى يسلخونه، فيلبسه غيره من الدواب، قال العجاج يصف أسدا: «ديوانه ١٦٠» : كأنه في جلد مرفّل والجلد، بالتحريك: اسم الجلد المسلوخ من البعير ونحوه. [٦] هما من لحد إلى الشيء يلحد: مال إليه.