[١] في الأصل: «ويهجمان» ، والواو مقحمة. [٢] في الأصل: «طافى» ، ووجهه ما أثبت. وهو إشارة إلى كلمة «الطوامى» . [٣] صدره في ديوانه ٤٥ بشرح الأعلم و ٧٩ بشرح الوزير أبي بكر عاصم بن أيوب: بمحنية قد آزر الضال نبتها أى هذه المحنية في موضع تمر الجيوش به من غانم أو خائب، فلا ينزلها أحد ليرعاها خوفا من الجيوش، فذلك أوفر لكلئها وأتمّ لخصبها. قال عاصم: وذلك أنّ من مرّ بها من الجيوش وهو غانم لم يلو عليها، ومن مرّ بها وهو خائب لم يحبس عليها، لأنّ همه أن يطلب ما يؤخذ» . [٤] البيت في اللسان (بحر ١٠٨ دقر ٣٧٥) ، وعجزه في اللسان (غمم ٣٣٩) . وانظر القصيدة في ديوان النمر بن تولب ٥٩- ٦٥. وفي الأصل: «بينها أنف يعم» ، صوابه من الديوان واللسان. دقرى: روضة خضراء ناعمة، تخيّل: تلوّن بالنّور، فتريك رؤيا تخيل إليك أنّها لون، ثم تراها لونا آخر. ثم قطع الكلام الأول فقال: نبتها أنف. والأنف، بضمتين: الذي لم يرع. يغمّ: يعلو ويستر ويغطّي» ، أي نبتها يغمّ ضالها. والضال: السّدر البري. والبحار: جمع بحرة، وهي الأرض المستوية التي ليس بقربها جبل. وهذا التفسير من اللسان (دقر) . وفي مادة (بحر) : «البحرة: الروضة العظيمة مع سعة» .