[٢] يقول: كما أهرب في الوقت المناسب، أعطف فرسا مقدما على الأعداء في الوقت المناسب أيضا وأصل الهرير صوت دون النباح. [٣] هو عبد الله بن مطيع بن الأسود العدوي، وكان قد فر يوم الحرة من جيش مسلم بن عقبة الذي كان يلقب مسرفا لإسرافه فى القتل فلما كان يوم حصار الحجاج بمكة لعبد الله ابن الزبير جعل يقاتل أهل الشام وينشد هذا الرجز. وانظر العقد ١: ١٤٩/٤: ٣٨٩، والإصابة ٦١٨٧، ومعجم البلدان ٣: ٢٦٢ في رسم (حرة واقم) . [٤] بينه وبين سابقه في العقد: فاليوم أجزى فرّة بكرّة [٥] في الأصل: «عيينة» ، والصواب ما أثبت من العقد ١: ١٥٠، ومعجم البلدان (ثبرة) ، والحيوان ٢: ١٠٤ حيث سقت هناك ترجمة له. وكان عتيبة قد فر عن ابنه «حزرة» يوم ثبرة، وهو ماء في وسط واد في بلاد ضبة.