والقدامى: القوادم، وهي ريشات أربع في مقدم الجناح. وفي الأصل: «القواما» ، صوابه من الحيوان. والبيت ساقط من محاضرات الراغب. [٢] في ديوان الفرزدق ٥١٢: «وكان الفرزدق يرعى على أمه غلاما، فأغار الذئب عليه فأخذ كبشا، فلما راح إليها لامته. وهي من أول شعر قاله» . [٣] البيتان، هما نهاية أبيات ثمانية في ديوانه. [٤] في شرح الديوان: «وطؤت المضاجع: لانت ومهّدت، من النّعمة والترفيه» . وفي الأصل هنا: «وطأت» ، صوابه من الديوان. [٥] هذا الشطر في الحيوان ٥: ٥٩٩، والطرائف الأدبية ٧٠. يقول: هو لا يحسن مغازلة الغوانى ولا يعبأ بهن لجفائه. وهو نحو قوله في هذه الأرجوزة اللامية أيضا: صلب العصا جاف عن التغزّل ورواية الحيوان والطرائف: «يمر بين الغانيات» . وإنّما نعتهنّ بالجهل ليرى أنهنّ في موقع الإغراء والاستمالة. [٦] هذا الشطر في الحيوان والطرائف الأدبية وجمهرة ابن دريد ٢: ٢٧٥/٣: ٣٥١-