[٢] نشد الضالة ينشدها نشدة ونشدانا: نادى وسأل عنها طالبا لها. [٣] سيأتي في ص ٤٠١ ذكر من نشد يده كذلك، وهو زياد بن عطارد. [٤] اليرموك: واد في طرف الغور يصب في نهر الأردن، كانت به حرب بين المسلمين والروم في أيام أبي بكر، فكان الفتح على يد خالد بن الوليد، وجاءه البريد بموت أبي بكر، وخلافة عمر، وتأمير أبي عبيدة على الشام كله، وعزل خالد، فأغفل أمر الكتاب إلى أن انتهى من القضاء على الروم. ثم أبرز الكتاب ودخل على أبي عبيدة وسلّم عليه بالإمارة. وكان ذلك في سنة ١٣ من الهجرة. [٥] هو سوّار بن أوفي بن سبرة بن سلمة بن قشير بن كعب، كما في الإصابة ٢٠١٧، ٣٧٠٧ وقد ترجم له ابن حجر في الموضع الثاني وعدّه من المخضرمين، وذكر أنه كان يهاجي النابغة. وانظر ديوان النابغة الجعدي ١٣٣. وفيه أنّ سوارا هذا زوج ليلى الأخيلية. [٦] ربيعة هذا هو ربيعة بن قشير بن كعب، عم جد الشاعر. وفي الإصابة ٣٧٠٧: «عمى ربيعة» ، وفيها أيضا: «في المجد راغبان» . وانظر الجمهرة ٢٨٩.