[١] لفظه في مسلم ٨: ٩٥ في كتاب الفضائل: «إنما أنا بشر، إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به، وإذا أمرتكم بشيء من رأيي فإنما أنا بشر» . وهو من حديث رافع بن خديج. [٢] في الأصل: «التدبير» ، تحريف. والتأبير: تلقيح النخل بأن يشقّ طلع الأنثى، ويوضع فيه شيء من طلع الذكور ليكون الثمر. [٣] الحديث بروايات مختلفة عن طلحة بن عبيد في مسلم ٧: ٩٥، وسنن ابن ماجه ٨٢٥. وعن رافع بن خديج في مسلم، وعن عائشة في مسلم وسنن ابن ماجه. وتدلّ الروايات كلها أنّ القوم كانوا يلقّحون النخل، فأشار عليهم رسول الله ألا يفعلوا، فتركوا التلقيح لذلك، فصار تمرهم شيصا عامئذ ولم يصلح، فذكروا له ذلك فقال: «أنتم أعلم بأمر دنياكم» ، أو ما هو بمعناه. [٤] في الأصل: «فلم يبر» بالتسهيل ثم الحذف. [٥] الوجور، بفتح الواو: الدواء يوجر في الفم أو الحلق، وجره وجرا، وأوجره كذلك. واللدود بفتح اللام: ما يصب بالمسعط في أحد شقّي الفم.