[٢] هو حميد بن ثور. ديوانه ١٠٤، والشعراء ٣٩١، والمعاني الكبير ١٩٦، ٣٤٣. [٣] حضنا البلدة: جانباها. وفي الأصل والديوان والشعراء «احتل» بالحاء المهملة، صوابه بالخاء المعجمة كما في المعاني الكبير، وقال ابن قتيبة: «هذا مثل، أي كما يختل الرمح حضني الإنسان، أي ينفذهما» . طرّ، بالبناء للمجهول، أي طرد منهما، أي من حضني البلدة. وفي الأصل: «متهما» بالتاء، تحريف. وفي الأصل أيضا: «لليل تابع» ، صوابه من جميع المراجع. وبدونه لا يستقيم الاستشهاد. والبيت في صفة ذئب. [٤] أنشده الجاحظ في الحيوان ٤: ٤٠٣ مسبوقا بقوله: «وقال الشاعر وهو يصف استرواح الناس» . كما أنشده ابن قتيبة في المعاني ٣٤٢. وقال ابن قتيبة: «وأحسب هذا البيت لبعض المحدثين» . والرأل: فرخ النعام. وقال الجاحظ: «شبه به رجلا يتبع الريح فيشتم» . [٥] اليهماء: الفلاة لا ماء بها ولا علم. يستاف، من السّوف، وهو الشم. واليماني،-