(٢) قال أبو زرعة: «ساء حفظه بعد ما استقضى، فمن كتب عنه من كتابه فهو صالح». وقال يعقوب بن شيبة: «هو ثقة ثبت إذا حدث من كتابه، ويتقى بعض حفظه». انظر التهذيب ٣٢/ ٣٥٨. (٣) قال يعقوب بن سفيان: «تكلَّم قومٌ في إسماعيل، وإسماعيل ثقة عدلٌ، أعلم الناس بحديث الشام، ولا يدفعه دافع، وأكثر ما تكلموا قالوا: يُغرِبُ عَنْ ثقات المدنيين والمكيين». انظر المعرفة والتاريخ ٢/ ٤٢٣، وطبقات الحفاظ ١/ ١١٥. (٤) قال ابن حجر في التقريب: «ثقة ثبت، إلا أنَّ سماعه عن أبي إسحاق بآخرة». انظر التقريب ١/ ٢١٨. (٥) العلل ومعرفة الرجال ١/ ٤١٢/ ٨٧٥. (٦) علي بن عمر بن أحمد بن مهدي، أبو الحسن الدارقطني، الشافعي، «٣٠٦ هـ-٣٨٥ هـ»، إمام عصره في الحديث من تصانيفه: «السنن»، و «العلل الواردة في الأحاديث النبوية»، و «المؤتلف والمختلف»، و «الضعفاء». انظر وفيات الأعيان ١/ ٣٣١، وطبقات الشافعية ٢/ ٣١٠. (٧) العلل للدارقطني ١١/ ٣١٤.