(٢) إحسان إلهي/ الشيعة والقرآن: ص ٦٨ (٣) أمالي الصدوق: ص ٢٣١ (٤) مثل ما نقله عن بشارة المصطفى للصدوق، بواسطة تفسير البرهان لمحدثهم "التوبلي" (فصل الخطاب: ص ١٥٧-١٥٨) (٥) مثل الروايات الثلاث التي أوردها صاحب فصل الخطاب (ص ٢٥٩) عن معاني الأخبار (انظر: معاني الأخبار: ص ٣٣١) بأن في مصحف عائشة وحفصة "حافظوا على الصلوات والصلاة والوسطى وصلاة العصر" وهذه قراءة ورادة. انظرهما في مصحف عائشة - تفسير الطبري: ٥/١٧٣ وما بعدها رقم ٥٣٩٣، ٥٣٩٤، ٥٣٩٧، ٥٤٦٦، ٥٤٦٧ (تحقيق الأخوين أحمد ومحمود شاكر) وانظر: تفسير ابن كثير: ١/٣٠٤، قال الشيخ أحمد شاكر: والخبر نقله الحافظ في الفتح: ٨/١٤٦، والسيوطي: ١/٣٠٤، ولم ينسباه لغير الطبري، وذكره ابن حزم في المحلى: ٤/٣٥٤، ورواه عبد الرزاق في المصنف: ١/١٢٨ (تفسير الطبري ص ١٧٦الهامش ج) وانظر عن وجود هذه القراءة في مصحف حفصة: تفسير الطبري: ٥/٢٠٩، ٢١٠ رقم ٥٤٠٦، ٥٤٦٢، ٥٤٦٣، تفسير ابن كثير: ١/٣٠٤. وقد جاء في صحيح مسلم ما يدل على نسخ هذه التلاوة (صحيح مسلم: ١/٤٣٨، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب الدليل لمن قال: الصلاة الوسطى هي صلاة العصر)