(٢) الغيبة للطوسي: ص٢٣٦-٢٣٧ (٣) انظر: محمد باقر الصدر/ تاريخ الغيبة الصغرى: ص٣٨٥، فقد نقل هذه الحادثة عن ابن روح مؤيدًا لمنهجه. مثنيًا على مسلكه (٤) انظر: جملة منها في بحار الأنوار: ٧٥/٤٠٢ وما بعدها (٥) انظر: الشيعة في الميزان: ص٤٩-٥٠ (٦) الآية (٢٨) : {إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً} (٧) الآية (١٠٦) : {مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ} (٨) وهي الآيات التي يؤلونها بحسب المنهج الباطني عندهم كتأويلهم قوله - سبحانه -: {فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا} الكهف: ٩٧ بقولهم: ما استطاعوا له نقبًا إذا عمل بالتقية. وفي قوله: {فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء} (الكهف: ٩٨) قالوا: "رفع التقية عند الكشف فينتقم من أعداء الله". (انظر في تأويلهم للآيتين بذلك في: تفسير العياشي: ٢/٣٥١، البرهان: ٢/٤٨٦، البحار: ٥/١٦٨) . وغيرها من الآيات (راجع: فكرة التقريب: ص٢٢٠-٢٢١) .