(٢) قال أبو عبد الله: "حنّكوا أولادكم بتربة الحسين فإنّه أمان". (كامل الزّيارات ص٢٧٨، بحار الأنوار: ١٠١/١٢٤) (٣) انظر: مبحث اعتقادهم في اليوم الآخر: ص (٦٣١) (٤) جاء في تهذيب الأحكام للطّوسي "عن محمّد الحميري قال: كتبت إلى الفقيه (إمامهم المنتظر) أسأله هل يجوز أن يسبّح الرّجل بطين القبر؟ وهل فيه فضل؟ فأجاب، وقرأت التّوقيع ومنه نسخت: تسبّح به فما من شيء من التّسبيح أفضل منه، ومن فضله أنّ المُسبّح ينسى التّسبيح ويدير السّبحة تكتب له ذلك التّسبيح" (تهذيب الأحكام/ ٦/٧٥، بحار الأنوار: ١٠١/ ١٣٢-١٣٣) . وفي رواية أخرى عندهم: "إذا قلبها ذاكرًا الله كتب له بكلّ حبّة أربعون حسنة، وإذا قلّبها ساهيًا يعبث بها كتب الله له عشرين حسنة" (تهذيب الأحكام ٦/٧٥، بحار الأنوار ١٠١/ ١٣٢) (٥) أمالي الطّوسي: ١/٣٢٦، بحار الأنوار: ١٠١/١١٩ (٦) بحار الأنوار: ١٠١/٣٧، وقد نقل ذلك عن مصباح الزائر ص١٣٦