ألا إن الأئمة من قريش ... ولاة الحق أربعة سواء علي والثلاثة من بنيه ... هم الأسباط ليس بهم خفاء فسبط سبط إيمان وبرّ ... وسبط غيبته كربلاء وسبط لا يذوق الموت حتى ... يقود الخيل يقدمها اللواء تغيب لا يرى عنا زمان ... برضوا عنده عسل وماء (انظر: مسائل الإمامة ص٢٦، مقالات الإسلاميين: ١/٩٢-٩٣، الفرق بين الفرق ص٤١) ، وقد أوردت كتب المقالات أيضًا أشعارًا في هذا المعنى لشعراء آخرين (انظر: مسائل الإمامة ص٢٦، ٢٧، ٢٨، ٢٩) ، وقد نظم البغدادي بعض الأبيان في الرد عليها الفرق بين الفرق: ص٤١-٤٣) (٢) مسائل الإمامة: ص٢٦، فرق الشيعة: ص٢٧، مقالات الإسلاميين: ١/٩٢، الفرق بين الفرق: ص٣٩، التبصير في الدين: ص١٨-١٩ (٣) مسائل الإمامة: ص٢٧ (٤) يقول شاعرهم في ذلك: لو غاب عنا عمر نوح أيقنت ... منا النفوس بأنه سيؤوب إني لأرجوه وآمله كما ... قد كان يأمل يوسفًا يعقوب (المصدر السابق: ص٢٩) (٥) الأنساب: ١/٣٤٥